The best Side of حوار مع النخبة



أحمد منصور (مقاطعا): لا إحنا.. يا أخ سالم، هذا ليس موضوعنا وأنا ما أعرفش أنت تقصد مين لكن هذا ليس موضوعنا.

نائبة وزير الخارجية الأوكراني: قرارات بوتين جريمة بحق أوكرانيا وخطابه كان "شنيعا"

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

تقرير حول اللقاء الحواري الثاني حوار ذ. أوس حسن في كتابه: "الكينونة والمعنى مقاربات وإضاءات تحت مجهر الفلسفة الوجودية"

وخلال حوارها مع الطلبة، أكدت الشيخة الدكتورة علياء القاسمي أول إماراتية متخصصة في الجراحات التجميلية والترميمية النسائية بالدولة أن اختيارها للمجال الطبي رغم ما يكتنفه من تحديات ومصاعب يعود إلى المرود الإيجابي الذي يتركه الطبيب في حياة الناس، وأن حلمها منذ نعومة أظفارها كان الالتحاق بكلية الطب، أملاً منها في المساعدة في تخفيف آلام المرضى ومعاناتهم.

كل هذه التفاصيل استحضرت أو غيبت في حوار النخبة مرتفع الصوت في الآونة الأخيرة، الأمر الذي أدى إلى اصطفافات أفقية وعمودية داخل النخبة الأردنية التي يبدو أن القانون كان يتعلق بقدرتها على صيانة صورتها وإعادة إنتاجها سواء كانت في السلطة أو على هامشها أو على الجانب الآخر منها.

حازم الجوهني/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وحسب فوزي سعد الله، صاحب كتاب "يهود الجزائر.. مجالس الغناء و الطرب"، فإن بعض هؤلاء المثقفين اختاروا الصمت "كوسيلة للتعبير عن رفض الواقع، فيما فضل الآخرون الفرار بجلدهم إلى باقي أرض الله معلومات إضافية ممن لا يتقنون فن الصمت". من جانبه يرى الكاتب الصحفي دامو بأن السلطة في الجزائر تمارس كل أشكال الفساد السياسي، بما في ذلك الرشوة وشراء الذمم، لكن الذين استجابوا لعرضها البائس، هم من "أشباه الكتبة" و"المداحين" و"غلمان الصحافة" على حد سواء، وليس بينهم مثقفين بطبيعة الحال، فالمثقف مثل "طائر الجنة الحر"، يستحيل تدجينه أو ترويضه من أي جهة كانت، كما يرى دامو.

- الجامعة الأردنية أنذرت شركة متخصصة بتجهيز وتركيب الملاعب بتنفيذ التزاماتها بإنشاء وتجهيز المرافق الرياضية...

آن لهذه النخبة أن تفتح بصيرتها لترى أن ما جرى في البلاد، هو عين ما جرى في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة لضرب المجتمع والدولة والجيش والاقتصاد واستنزاف ثروات البلاد.

وفي أحسن الأحوال، قد قامت تلك الدول بخلق مجتمع مدني يناسبها، وهو ما يمكن أن نسمّيه "المجتمع المدني للاحتفالات"؛ أي هؤلاء الذين يتحدثون لغاتنا ويرتدون نفس أزيائنا ولكنهم متحرّرون، يشربون الحكول تمامًا مثل من يقومون باستقبالهم من ممثلي "الدول المتقدمة".

ومنذ اندلاع الحرب تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها عاجزةً عن طرح مشروع وطني جادّ، وهو عجز ليس وليد اللحظة الراهنة، بل نتيجة مسيرة طويلة من التآكل الداخلي والإنهاك الخارجي، لازمتها منذ بواكير نشاطها، وسيطرت على عصب تفكيرِها، وفي تقديري هناك سببان رئيسيان لهذه الحالة: أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة، والثاني خارجي مرده الاستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد لفترة طويلة.

– تضخم قوات الدعم السريع من قوة كانت تتكون من عشرين ألف مقاتل إلي مائة وخمسين ألف مقاتل ..

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *